الخُصوصيَّةُ
لِتَوْفِيرِ أَفْضَلِ رِعايَةٍ مُمْكِنَةٍ ، نَحْتَاجُ إِلَى جَمْعِ وَإِسْتِخْدَامِ المَعْلُومَاتِ الشَّخْصيَّةِ ، بِمَا فِي ذَلِكَ المَعْلُومَاتُ الصِّحّيَّةُ . يَلْتَزِمُ مَرْكَزُ جَنوبِ شَرْقِ أُوتَاوَا الصِّحّيِّ المُجْتَمَعِيِّ بِالْحِفَاظِ عَلَى مَعْلوماتِكَ آمِنَةً وَسِرّيَّةً . نَحْنُ نَتَّبِعُ القَواعِدَ المَ
لِضَمَانِ حِمايَةِ مَعْلوماتِكَ الشَّخْصيَّةِ ، فلَدَيْنَا الآتي :
- سِيَاسَاتُ الخُصوصيَّةِ المَعْمولِ بِهَا
- تَعْيينُ مَسْؤولٍ خُصوصيَّةٍ لِلرَّدِّ عَلَى مَخاوِفِكَ أَوْ إِسْتِفْسَارَاتِكْ
- وَضْعُ ضَماناتٍ فِي التَّعامُلِ مَعَ المَعْلُومَاتِ الشَّخْصيَّةِ الوَرَقيَّةِ والْإِلِكْتُرونيَّةِ وَكَذَلِكَ اللَّفْظِيَّةِ
كَيْفَ نَعْمَلُ
يَعْمَلُ مُقَدِّمُو الخِدْمَاتِ فِي المَرْكَزِ عَلَى تَزْويدِكَ بِالرِّعَايَةِ والْخِدْمَةِ الشّامِلَةِ . قَدْ تَتِمُّ مُشارَكَةُ المَعْلُومَاتِ الخاصَّةِ بِأَفْضَلِ رِعايَةٍ لَكَ بَيْنَ المُشَارِكِينَ مُباشَرَةً حَوْلَ رِعايَتِكَ .
حُدودُ السِّرّيَّةِ
يَجُوزُ لِشَرِكَةِ جَنوبِ شَرْقِ أُوتَاوَا CHC الإِبْلاغُ عَنْ المَعْلُومَاتِ إِلَى أَطْرافٍ ثالِثَةٍ ، دُونَ موافَقَةٍ :
- إِذَا كُنَّا نَعْتَقِدُ أَنَّكَ تُشَكِّلُ خَطَرًا عَلَى نَفْسِكَ أَوْ عَلَى الآخَرِينَ
- إِذَا كَانَ لَدَيْنَا شَكٌّ أَنَّ هُنَاكَ طِفْلًا مَعْرِضٌ لِلْخَطَرِ دُونَ سِنٍّ عَامًا
- إِذَا تَمَّ اسْتِدْعاءُ سِجِلّاتِنا مِنْ قِبَلِ المَحاكِمِ
- إذا إعتبرك القانون غير قادر على إتخاذ قرارات مستنيرة عن نفسك
- فِي حَالَاتِ الأَمْرَاضِ المُعْدِيَةِ اَلَّتِي يُمْكِنُ الإِبْلاغُ عَنْهَا وَالَّتِي يَجِبُ الإِبْلاغُ عَنْهَا إِلَى وَكالَةِ الصِّحَّةِ العامَّةِ
- لِتَحْدِيدِ أَوْ التَّحَقُّقِ مِنْ أَهْليَّتِكَ لِلْحُصُولِ عَلَى مَزَايَا الرِّعايَةِ الصِّحّيَّةِ وَأَهْليَّةِ البَرْنامَجِ
- فِي حَالَاتِ الإِبْلاغِ المَطْلوبِ إِلَى مَجْلِسِ السَّلامَةِ والتَّأْمينِ فِي مَكانِ العَمَلِ
الوُصولُ إِلَى مَعْلوماتِكَ
المَعْلُومَاتُ اَلْمَوْجودَةُ فِي سِجِلّاتِكَ مَلِكٌ لَكَ ؛ أَمَّا السِّجِلُّ نَفْسُهُ فِينْتَمِي إِلَى المَرْكَزِ . نُرَحِّبُ بِكَ لِقِراءَةٍ أَوْ الحُصولِ عَلَى نُسْخَةٍ مِنْ سِجِلّاتِكَ الصِّحّيَّةِ الشَّخْصيَّةِ . يُمْكِنُكَ أَيْضًا طَلَبُ تَصْحيحِ سَجَّلِّكَ . إِذَا كُنْتَ تَرْغَبُ فِي الوُصولِ إِلَى سَجَّلِّكَ ، فَقُمْ بِمِلْءِ نَموذَجِ " اَلْإِفْراجِ عَنْ المَعْلُومَاتِ " وَإِعادَتِهِ إِلَى مُزَوَّدِ الخِدْمَةِ اَلْخاصِّ بِكَ . سَيَتِمُّ تَحْديدُ مَوْعِدٍ لَكَ مَعَ مُزَوِّدِ الخِدْمَةِ اَلْخاصِّ بِكَ لِمُراجَعَةِ السِّجِلَّاتِ .
أَسْئِلَةٌ أَوْ إِسْتِفْسَارَاتٌ
إِذَا كَانَتْ لَدَيْكَ فِي أَيِّ وَقْتٍ أَسْئِلَةٍ أَوْ مَخاوِفَ بِشَأْنِ مُعالَجَةِ مَعْلوماتِكَ الصِّحّيَّةِ الشَّخْصيَّةِ أَوْ حِمايَةِ خُصوصيَّتِكَ داخِلَ جَنوبِ شَرْقِ أُوتَاوَا ، فَيُرْجَى عَدَمُ التَّرَدُّدِ فِي إِظْهارِ مَخاوِفِكَ مَعَ مُزَوِّدِ الخِدْمَةِ اَلْخاصِّ بِكَ أَوْ مَسْؤولِ الخُصوصيَّةِ فِي مَرْكَزِ جَنوبِ شَرْقِ أُوتَاوَا لِلصِّحَّةِ المُجْتَمَعيَّةِ ) عَنْ طَريقِ البَرِيدِ الإِلِكْتُرونيِّ عَلَى office@seochc.on.ca
يُمْكِنُكَ أَيْضًا الْإِتْصَالُ بِمُفَوَّضِ المَعْلُومَاتِ / الخُصوصيَّةِ فِي ١٨٠٠٣٨٧٠٠٧٣ أُونْتَارْيُو عَلَى الرَّقْمِ أَوْ البَرِيدِ الإِلِكْتِرونيِّ info@ipc.on.ca؛ موقع الكتروني: www.ipc.on.ca